فتوى بوجوب كراهية الكافر وإن كان ضيفاً مدعواً للطعام
الثلاثاء، 22 سبتمبر 2009
الجمعة، 18 سبتمبر 2009

فتوى وهّابية ببغض أهل البدع ومقتهم وتحقيرهم كالرافضة والمعطلة والقبوريين والاباضيين
فتوى لعالم آخر من كبار علماء الوهّابية بن جبرين منشورة في كتاب أصدرته هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية من قبل مكتبها في الأحساء ونصف أهلها من الشيعة جاء في الكتاب المطبوع تحت عنوان «100 سؤال وجواب في العمل الخيري» سنة 1423هـ ص 11-12: «يجب على المسلمين من أهل السنة بغض أهل البدع ومقتهم وتحقيرهم كالرافضة والمعطلة والقبوريين والاباضيين، كما يجب على المسلم عند كثرتهم وتمكنهم في البلاد البعد عنهم للتخلص من شرهم، فإن لم يقدر أو لم يكن له حيلة في الهجرة جاز له تأليفهم ودفع شرهم بما يندفعون به ولو بجزء من الزكاة، واعتبروا من المؤلفة قلوبهم.
لا يجوز مساعدتهم لما فيه تقوية لمعنوياتهم وإظهار لبدعتهم، فإن تمكنهم يكون فيه إذلال وإهانة لأهل السنة، فعلي المسلم من أهل السنة أن يسعى في كل ما فيه إهانة للمبتدعة، فلا يتخذهم عمالاً وخداما، كذا لا يخدمهم ولا يتعامل معهم بما يقوي معنوياتهم أو يروج منتجاتهم، ولا يشتري من بضائعهم، لكن إذا لم يستطع التخلص من شرهم جاز له دفعهم بقدر ما يخلصه من أذاهم».
فتوى لعالم آخر من كبار علماء الوهّابية بن جبرين منشورة في كتاب أصدرته هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية من قبل مكتبها في الأحساء ونصف أهلها من الشيعة جاء في الكتاب المطبوع تحت عنوان «100 سؤال وجواب في العمل الخيري» سنة 1423هـ ص 11-12: «يجب على المسلمين من أهل السنة بغض أهل البدع ومقتهم وتحقيرهم كالرافضة والمعطلة والقبوريين والاباضيين، كما يجب على المسلم عند كثرتهم وتمكنهم في البلاد البعد عنهم للتخلص من شرهم، فإن لم يقدر أو لم يكن له حيلة في الهجرة جاز له تأليفهم ودفع شرهم بما يندفعون به ولو بجزء من الزكاة، واعتبروا من المؤلفة قلوبهم.
لا يجوز مساعدتهم لما فيه تقوية لمعنوياتهم وإظهار لبدعتهم، فإن تمكنهم يكون فيه إذلال وإهانة لأهل السنة، فعلي المسلم من أهل السنة أن يسعى في كل ما فيه إهانة للمبتدعة، فلا يتخذهم عمالاً وخداما، كذا لا يخدمهم ولا يتعامل معهم بما يقوي معنوياتهم أو يروج منتجاتهم، ولا يشتري من بضائعهم، لكن إذا لم يستطع التخلص من شرهم جاز له دفعهم بقدر ما يخلصه من أذاهم».


فتوى شيخ الوهابية صالح بن فوزان الفوزان/عضو هيئة كبار العلماء
بدعوة الناس الى الاسلام بالقتل والتهديد حتى يؤمنوا وتعليم الاطفال هذه الثقافة الدموية
قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان:
لابد من تعلم التوحيد وتعليمه
استمعت في إحدى وسائل الإعلام إلى امرأة تعلق على مناهج التعليم في المدارس وما يخص منها مقرر العقيدة – عقيدة التوحيد- وتقول بسخرية: في مقرر السنة الرابعة في التوحيد ( أن المشركين كانوا مقرين بتوحيد الربوبية ولم يدخلهم ذلك في الإسلام لأنهم لم يقروا بتوحيد الألوهية ولذلك قاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم واستحل دماءهم وأموالهم)
وتقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقاتلهم حتى قاتلوه. ولم يستحل أموالهم بدليل أنه لما هاجر إلى المدينة خلف عليا رضي الله عنه في مكة ليرد الأمانات التي عنده للناس من أهل مكة. ثم تردف وتقول : هل يصلح هذا أن يدرس للأطفال وينشئوا على الإرهاب . هكذا شعور هذه المرأة هداها الله نحو العقيدة التي بعث الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم وأمر أن يقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ويأتوا ببقية أوامر الدين قال الله تعالى : (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) وقال تعالى : ( فان تابوا وأقاموا الصلاة وآتووا الزكاة فخلوا سبيلهم) فأمر بقتالهم حتى يدخلوا في دين الله ويتركوا عبادة ما سواه , وهذا هو الجهاد في سبيل الله الذي هو سنام الإسلام وأحد دعائمه.
والقصد منه مصلحة المشركين لإخراجهم من الكفر والنار إلى الإسلام والجنة ولحماية الدين وإصلاح العقيدة التي هي أساس الدين ومحل اهتمام الرسل , قال الله تعالى : ( وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه انه لا اله إلا أنا فاعبدون).
فهل ترى هذه المرأة هداها الله أن الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي .وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقاتل المنكرين لتوحيد الألوهية فهذا إنكار للواقع ولما جاء في القرآن الكريم لكنها لعلها لم تتأمل قبل أن تتكلم أو غاب عنها ذلك ولم يكن كلامها هذا في وسيلة إعلامية يسمعها القاصي والداني لما رددت عليها ولما بينت في كلامها.
والرسول صلى الله عليه وسلم قال : (أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا اله إلا الله , فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله) ولم يقل : أقاتل من قاتلني. و أما قولها : إن الرسول صلى الله عليه وسلم : لم يستحل أموالهم فنقول نعم إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يستحل أموالهم إلا بالجهاد في سبيل الله عن طريق المغنم فقد قال الله : ( واعلموا أن ما غنمتم من شيء فأن لله خمسه ) الآية , وقال تعالى: ( فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا) وقال النبي صلى الله عليه وسلم وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبلي ) لأن ذلك مما يضعف الكفار ويقوي المسلمين . وأما رده صلى الله عليه وسلم للأمانات فهو عمل بقوله تعالى: ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها ) والأمانات ليست مغانم ففرق بين هذا وهذا .
وأما قولها هل يصلح ذلك أن يدرس للأطفال . نقول نعم :إن لم ندرس أطفالنا العقيدة المأخوذة من الكتاب والسنة فماذا ندرسهم هل ندرسهم سيرة عنترة وقصة ألف ليلة وليلة.
والله تعالى يقول : ( فاعلم أنه لا اله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات) وليس هذا تنشئة للأطفال على الإرهاب كما تخيله وإنما تعليم للعقيدة التي تجب على كل مسلم و مسلمة .
هذا ما أردت التعليق به على مقالة المذكورة . واسأل الله تعالى أن يفقهنا وإياها في دينه وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
كتبه
صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
15/4/1428هـ
الخميس، 17 سبتمبر 2009
رجال طالبان الوهابية يقتلون إمراءة في ساحة كرة قدم
بشاعة في طريقة القتل العلني لإرهاب الناسشاهد الفيديو
الأربعاء، 16 سبتمبر 2009
الاثنين، 14 سبتمبر 2009
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)